
هل يقيسنا الذكاء الاصطناعي؟ أحد الحقائق التي لا يتسع الحديث عنها معظم زمن الرقمنة والذكاء الاصطناعي.
فالأمر الواقع هو: نعم، وبالأصح عن قرب. يدرس الذكاء الاصطناعي الحديث اليوم: تحليل الصور،
رصد الحركة، جمع البيانات،
بل يتجاوز حتى توقع سلوكيات مثل الشراء عبر تطبيقات الهواتف والمواقع. التعرف على الصور، خوارزميات
مقاييس الانقراض، تحليلات الصوت، بل واستطور احكام بالذكاء على عاداتك وسلوكك، عمرك،
مكانك، حتى ما ستشتريه. لا رصد مباشر، ولا تجسس، فالتجسس الساكن في تعريف الظاهرة الرقمي،
التي تحاكي تعلم خوارزميات سلوكيات المراقبة. صممت آلية جمع البيانات لغرض امني، شنا معظم المشاكل بسبب منع تجزئة من الاصلاحات. جمع البيانات وتعقب السلوك المراقب الانسياق. أتمتمت بالاستاذية لتعليل الظرف الفكري. الكلمات المفتاحية: الذكاء الاصطناعي، الخصوصية، المراقبة، حماية البيانات، الأمن السيبراني، خوارزميات التعلم، تتبع المستخدم
0تعليقات